كـــــم أفـــتــخر أن أكــــــون للـــــــرحمن عبــــــدا
فهــــــو الـــذي لــــــن يظلمــــــني أبــــــــدا
فإن أســــأت فإنــــه كان للتـــــوبةِ قابـــــلا
و إن أحسنـــــت فإنـــه كــــان بالـــخير جــــازيا
فيــــا رب ثبتنـــا على دينــــك إذا إحتضرنـــا
و نور لنا قبرنـــا إذا دفنـــا ..و ألهمنــا الإجـــابة إذا سؤلنــــا
و شفع فينـــا الحـــبيب إذا بعثنـــا و أسكنـــــا الفردوس الأعلى ،،،،