jeudi 9 février 2017

أدعية



قَالَ رسولُ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَا شَدَّاد بْنَ أَوْسٍ ، إِذَا رَأَيْتَ النَّاسَ قَدْ اكْتَنَزوا الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ فَاكْتَنِزْ هَؤلاءِ الْكَلِمَاتِ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الأمْرِ ، وَالْعَزِيمَةَ عَلى الرُّشْدِ ، وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ ، وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ ، وَأَسْأَلُكَ قَلْبًا سَليمًا ، وَلِسَانًا صَادِقًا ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تَعْلَمُ ، وَأَنْتَ عَلاَّمُ الْغُيوبِ " .
حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ

عَن عَلِيِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا سَجَدَ ، قَالَ : اللَّهُمَّ لَكَ سَجَدْتُ ، وَبِكَ آمَنْتُ ، وَلَكَ أَسْلَمْتُ ، سَجَدَ وَجْهِي لِلَّذِي خَلَقَهُ ، وَصَوَّرَهُ فَأَحْسَنَ صُورَتَهُ وَشَقَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ ، فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ " .

______________________________________________________

فالسنة أن يقول في سجود التلاوة: " سجد وجهي للذي خلقه، وشق سمعه وبصره بحوله ‏وقوته" رواه الترمذي والحاكم وزاد: " فتبارك الله أحسن الخالقين".‏
وأجاز بعض العلماء أن يقول سبحان ربي الأعلى، أو يفعل مثلما يفعل في سائر السجود. ‏قال الإمام النووي: (ويستحب أن يقول في سجوده: " سجد وجهي للذي خلقه وصوره ‏وشق سمعه وبصره بحوله وقوته". وأن يقول: " اللهم اكتب لي بها عندك أجراً، واجعلها لي ‏عندك ذخراً ، وضع عني بها وزراً، واقبلها مني كما قبلتها من 
عبدك داود عليه السلام" 





Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

الذّكر أفضل من الدعاء

الذّكر أفضل من الدعاء ( مَنْ شَغَلَهُ ذِكْرِي عَنْ مَسْأَلَتِي أَعْطَيْتُهُ أَفْضَلَ مَا أُعْطِي السَّائِلِينَ ) https://m.youtube.com/watch...